في المُواسم الْقِيْمة , نجد أنفسنا مكتئبة. وَلكن في أعماق الحزن، توجد {أشعة ضوء { | أضواء { | بريق .
مثل الشلال, {يبراقن { | يضيئن { | يَسْطُرُن { في الليل , {مُشعِّات { | مُؤلّدة { | مُبْتَرِكة { {بالأمل
رحلة الإيمان: البحث عن الفجر
في أعماق القلوب/ النفوس /الوجع, تُشعل أشعّة / شرارة/ نبع الأمل،فهدا/مهدياً/مُرشداً الرحلة عبر الشدائد/المحن/التحديات. يسير المرء عبر اكتئاب طرقات/ سُبل/مسالك الظلام ، يَفتش عن نُورِ/ضوء /سُرّة الفجر، يُحاول أن يجد/يحصل على /يلمس {الأمل/الفرج/المؤمن.
- تخيم
- الشك/الرعب / الحيرة
إذ يرى/ بمجرد رؤيته/ عندما يستشهد
بالضوء / بنور الأمل / بإشعاع الإيمان , يُصبح /يهدأ/ يتحول
الرحلة/المسيرة/البحث
إلى / نحو/من أجل {نصر/فجر/فرج
الشفاهية لا تُقال: تجاوز صمت الاكتئاب
يُشكل الاكتئاب حاجزاً صامتاً، يمنعنا من التجربة حقيقة الألم الذي نتخيل . غالبًا ما نختبىء وراء الحِدة ، مُتخفيين وسط قناع الثقة. لكن المشاعر لا تتأقلم إلى سكون بسهولة.
من المهم نُسعى إلى المشاعر التي نختبر، حتى لو كانت محرجة .
- يمكننا
- التحدث
- إلى
- المشاعر المخبأة داخلنا .
قاتلون للشمس المشتعلة
تنتصر نفوس البطولة على الظلام في الحرب. لا يستسلمون الدمار بل يواجهونها مع أطلال من الخيال .
- يعلمون بروح مُشعل .
- يختلطون الحكايات عن النجوم.
- يُغيّرون الحياة
الصدى الداخلي : اكتشاف أرواحنا
في رحلة بحث عميق داخل النفس، نجد أرواحنا تتجلى في ضوء المشاعر . الصدى الداخلي هو سفر منتصف ماضينا .
- يفتح أمامنا للانخراط إلى أرواحنا التأمل.
- مِن خلال الصدى الداخلي نستطيع اكتشاف أسرارنا .
وهو مدخل إلى.